Everything about التعلم مدى الحياة
Everything about التعلم مدى الحياة
Blog Article
التعلم مدى الحياة في العالم المهني - التعليم المستمر: إطلاق العنان لقوة التعلم مدى الحياة
لجعل الرأي العام الأوروبي يدرك أهمية التعلم مدى الحياة، وإلى تعزيز تعاون أفضل بين التعليم والتدريب وهياكل مجتمع الأعمال، ولا سيما المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم، للمساعدة على اقامة منطقة الأوروبية للتعليم والتدريب من خلال الأكاديمية والاعتراف بالمؤهلات المهنية داخل الاتحاد الأوروبي، والتشديد على المساهمة التي قدمها التعليم والتدريب من أجل المساواة في الفرص.
لطالما كانت العلاقة بين التعلّم والكسب تميل إلى اتباع قاعدة بسيطة واحدة: الحصول على أكبر قدر من التعليم في وقت مبكِّر من الحياة، وجني المكافآت المقابلة خلال بقية الحياة المهنية. ولكن المعادلة اختلفت كثيراً اليوم. فكما كتب توم فريدمان في صحيفة نيويورك تايمز: “انتهت الفكرة القائلة إننا نذهب إلى الكلية لمدة أربع سنوات، ثم نستثمر تلك المعرفة التي اكتسبناها لمدة الثلاثين سنة التالية … فإذا كان الفرد يريد أن يكون موظفاً مدى الحياة في أي مكان اليوم، عليه أن يسعى للتعلّم مدى الحياة”.
التَّعلم مدى الحياة فلسفة تؤكد أهمية تحصيل العلم طوال الحياة. إنه مدفوع ذاتياً لتحقيق أهداف شخصية ومهنية. هذا المبدأ يتجاوز مرحلة الطفولة والدراسة المنتظمة.
للطفل. يتم التطور العقلي والجسدي من خلال التعلم غير الرسمي.
التعلم مدى الحياة، هو أيضا عن توفير فرصة ثانية لتحديث المهارات الأساسية وتوفير نور فرص التعلم عند مستويات أكثر تقدما.
رابعا لقد شددت منظمة التعاون والتنمية علي أهمية النظر في تخصيص الموارد في جميع القطاعات بحيث يمكن للمرء أن يضيف الحوافز التي تناسب مختلف المشاركين ومدي التأثير المحتمل لمثل هذه الحوافز على النتائج من حيث التعلم مدى الحياة.
تعتبر الكفاءات المتزايدة التي يحققها الموظفون من خلال التعلم المستمر محركًا رئيسيًا لتحفيز الابتكار والنمو.
إذا كان التقدم في حياتك المهنية هو مصلحتك الشخصية، فهناك طرق للمشاركة في التعلم الموجه ذاتياً لتحقيق هذا الهدف.
أحد أكبر العوائق التي تحول دون التعلم مدى نور الحياة هو إيجاد الوقت المناسب لتخصيصه. مع جداول العمل المزدحمة والالتزامات العائلية والمسؤوليات الأخرى، قد يكون من الصعب تخصيص وقت للتعلم. ومع ذلك، من خلال جعل التعلم أولوية، يصبح التغلب على هذا الحاجز أسهل. تتمثل إحدى الاستراتيجيات في جدولة وقت مخصص للتعلم كل يوم أو أسبوع، والتعامل معه باعتباره موعداً مهماً لا يمكن تفويته.
ويضيف أن “التدريب المهني له دور، ولكن تدريب شخص في وقت مبكِّر للقيام بشيء واحد طوال حياته لم يعد هو الحل”.
على الصعيد الفردي، نجد أن العديد من رواد الأعمال الناجحين استثمروا في التعلم مدى الحياة لتعزيز مهاراتهم وقدراتهم. مثال على ذلك، إيلون مسك، الذي يعتبر من أكثر الشخصيات تأثيراً في العالم، قام بتوسيع معارفه من خلال القراءة الذاتية والدورات المتنوعة في مجالات التكنولوجيا والهندسة.
يمكن أن يساعد البحث والقراءة حول الاهتمام والهدف في صياغة كيفية البدء في تعلم ذلك.
أخيراً، يمكن أن يؤدي افتقار الأفراد إلى الموارد التعليمية إلى مشاكل إضافية. سواء تعلق الأمر بإمكانية الوصول إلى الإنترنت، أو عدم القدرة على الحصول على المواد الدراسية المناسبة، فإن نقص هذه الموارد يمكن أن يعوق عملية التعلم.